في 12 محرم عام 61 هـ بدا تاريخ عمران مدينة كربلاء بعد واقعة الطف بيومين حيث دفن علي بن الحسين زين العابدين بمساعدة بنو أسد رفات أبيه الحسين واخيه العباس وصحبه.
سنة 247 هـ اعاد المنتصر العباسي بناء المشاهد في كربلاء وبنى الدور حولها بعد قتل ابيه المتوكل الذي عبث بالمدينة وهدم مافيها، ثم استوطنها أول علوي مع ولده وهو السيد إبراهيم المجاب الضرير الكوفي بن محمد العابد بن الامام موسى الكاظم.
سنة 372 هـ شيد أول سور للحائر وقد قدرت مساحته 2400 م2.
سنة 412 هـ اقام الوزير (الحسن بن الفضل بن سهلان الرامهرمزي) السور الثاني للمدينة، ونصب في جوانبه أربعة أبواب من الحديد.
سنة 941 هـ زار الشاه إسماعيل الصفوي كربلاء وحفر نهراً دارساً وجدد وعمر المشهد الحسيني.
سنة 953 هـ أصلح سليمان القانوني الضريحين فاحال الحقول التي غطتها الرمال إلى جنائن.
في اوائل القرن التاسع عشر الميلادي زار أحد ملوك الهند كربلاء (بعد حادثة سنة 1216 هـ) وبنى فيها اسواقا جميلة وبيوتا ،اسكنها بعض من نكبوا، وبنى سورا منيعا للبلدة.
سنة 1217 هـ تصدى السيد علي الطباطبائي (صاحب الرياض) لبناء سور المدينة الثالث بعد الغارة وجعل له ستة أبواب عرف كل باب باسم خاص.
سنة 1860 م تم ايصال خطوط التلغراف واتصال كربلاء بالعالم الخارجي.
في سنة 1285 هـ 1868 م وفي عهد المصلح (مدحت باشا) بنيت الدوائر الحكومية، وتم توسيع وإضافة العديد من الاسواق والمباني، وهدم قسماً من سور المدينة من جهة باب النجف، واضاف طرفاً اخر إلى البلدة سميت بمحلة (العباسية).
سنة 1914 م وبعد الحرب العالمية الأولى انشئت المباني العصرية والشوارع العريضة وجففت اراضيها وذلك بانشاء مبزل لسحب المياه المحيطة بها.
تذهيب مأذن الامام العباس 2009
عام ٢٠٠٩ زار كربلاء ١٥ مليون مسلم
سنة 247 هـ اعاد المنتصر العباسي بناء المشاهد في كربلاء وبنى الدور حولها بعد قتل ابيه المتوكل الذي عبث بالمدينة وهدم مافيها، ثم استوطنها أول علوي مع ولده وهو السيد إبراهيم المجاب الضرير الكوفي بن محمد العابد بن الامام موسى الكاظم.
سنة 372 هـ شيد أول سور للحائر وقد قدرت مساحته 2400 م2.
سنة 412 هـ اقام الوزير (الحسن بن الفضل بن سهلان الرامهرمزي) السور الثاني للمدينة، ونصب في جوانبه أربعة أبواب من الحديد.
سنة 941 هـ زار الشاه إسماعيل الصفوي كربلاء وحفر نهراً دارساً وجدد وعمر المشهد الحسيني.
سنة 953 هـ أصلح سليمان القانوني الضريحين فاحال الحقول التي غطتها الرمال إلى جنائن.
في اوائل القرن التاسع عشر الميلادي زار أحد ملوك الهند كربلاء (بعد حادثة سنة 1216 هـ) وبنى فيها اسواقا جميلة وبيوتا ،اسكنها بعض من نكبوا، وبنى سورا منيعا للبلدة.
سنة 1217 هـ تصدى السيد علي الطباطبائي (صاحب الرياض) لبناء سور المدينة الثالث بعد الغارة وجعل له ستة أبواب عرف كل باب باسم خاص.
سنة 1860 م تم ايصال خطوط التلغراف واتصال كربلاء بالعالم الخارجي.
في سنة 1285 هـ 1868 م وفي عهد المصلح (مدحت باشا) بنيت الدوائر الحكومية، وتم توسيع وإضافة العديد من الاسواق والمباني، وهدم قسماً من سور المدينة من جهة باب النجف، واضاف طرفاً اخر إلى البلدة سميت بمحلة (العباسية).
سنة 1914 م وبعد الحرب العالمية الأولى انشئت المباني العصرية والشوارع العريضة وجففت اراضيها وذلك بانشاء مبزل لسحب المياه المحيطة بها.
تذهيب مأذن الامام العباس 2009
عام ٢٠٠٩ زار كربلاء ١٥ مليون مسلم