الحب أنتِ فلماذا تهربي ..
لماذا تختبئين في كوكب غربتي ..
أنتِ التي أحببتها .. وما لي غيرك تنسيني دمعتي
لا تحرمي قلبُ ً برئُ ً من النظر إليكِ ، ودعيه يحارب من أجل سعادتي
تنطقين بأنفاسك الأشعار َ حتى تصل إلي فأصبح فنانَ
تهمسين بصوتكِ فينهار قلبي ، وينسى هو من أي مكانَ
فأنتِ الهوا .. ولولا الهوا ما كنت أبحرتُ بلا قبطانَ
أشتاقُ إليكِ يا عبير الريحان ..
يا نسمة ً نسمت ثم إخترقت الوجدان ..
أشتاقُ بقلبي والقلب حيران ..
أتحبينه مثل حب الموج للشطئان ..
فالحب أنتي .. وليس لغيرُكِ في قلبي أي مكان .
أياً كان إسمكِ .. فقد سكنت الفؤادَ
عرف قلبي الهوا .. ومن يومها إهتادَ
سمعت عن درب الهوا .. فمشيت منتظر الميعادَ
غداً سألقاكِ .. ستسعد عيناى برؤياكِ
سيسعد قلبي ووجداني .. حينما تقترب الثوانِ
غداً سيولد قلبً من جديد ..
بل من يومي هذا .. من هذه الساعه
لا .. منذ زمن ٍ بعيد
وقت أن رأيتك أول مره ..
وأصبح قلبي حائراً .. من جديد
وتمنيت اللقاءَ .. وعزف ألحان الصفاءَ
وإنتظرتُ حتى إنهارَ .. قلبي الحائر المسكين
هل تسمعين .. قطرات عيني تعزف اللحن الحزين
هل تسمعين .. قلبي يصرخ من الأنين
يداعب همسات القدر حتى تصبحين..
في عداد الجرحى .. بقصر العاشقين
لو شاهدتِ دموع قلبي لناديتِ .. من أنتِ ؟
لو رأيتِ ما أمامي وما خلفي لما خلوتي .. من أنتِ ؟
وعيناكِ تنطق بالحب وما في القلب غيركِ أنتِ .. من أنتِ ؟
وقلبي ينزف حبا ويبكي صرخا .. من أنتِ ؟
أحبك أحبك من كل قلبي ..
أرأيتِ كيف تتقابل القلوب وما نشعر بها ..
أرأيتِ كيف تتشابك الأيدى وما نحن عنها بغنى ..
لو كانت السماء تمطر حبا .. لما كان هذا بجانب حبي شيئَ
لو رأيتِ عيني تنادى عينك فلا تخزليها وأذكريني .
من أجلك أنت أحببت الحب
من أجل عيناك وصفاء القلب
من أجل ليالي ظلت تبكي عليك
حتى إنتهى زمن الحب
لا ترحل يا حبيب العمر
كيف ترحل وكنت هواك
كيف أعيش على ذكراك
كنت لقلبي أحلى ملاك
كنت دوائي وكنت دواك
لا ترحل .. لا ترحل يا حبيب العمر
أتنفسك في أحلامي
في أوجاعي وفي آلامي
كيف أعيش العمر وحبي يرحل دون إستئذاني
كيف يعيش القلب حزيناً.. كيف يعيش وبات شريداً
كيف تريد أن أنساك .. أبداً لن أنساك
لن أنساك يا حبيب العمر.. فلا ترحل
لا ترحل يا حبيب العمر
لي يا سيدتي أن أعشق هواكِ..
أن أشتاق لرؤياكِ ..
إسمحي لي أن أكون طبيبُ هواكِ..
أن أطير في سماكِ..
إسمحي لي برؤياكِ
أن أكون فدا هواكِ..
سيدتي.. إسمحي لي أن أحبك..
أن أجمع النجوم في عقدٍ من أجلك..
سيدتي..
لماذا تختبئين في كوكب غربتي ..
أنتِ التي أحببتها .. وما لي غيرك تنسيني دمعتي
لا تحرمي قلبُ ً برئُ ً من النظر إليكِ ، ودعيه يحارب من أجل سعادتي
تنطقين بأنفاسك الأشعار َ حتى تصل إلي فأصبح فنانَ
تهمسين بصوتكِ فينهار قلبي ، وينسى هو من أي مكانَ
فأنتِ الهوا .. ولولا الهوا ما كنت أبحرتُ بلا قبطانَ
أشتاقُ إليكِ يا عبير الريحان ..
يا نسمة ً نسمت ثم إخترقت الوجدان ..
أشتاقُ بقلبي والقلب حيران ..
أتحبينه مثل حب الموج للشطئان ..
فالحب أنتي .. وليس لغيرُكِ في قلبي أي مكان .
أياً كان إسمكِ .. فقد سكنت الفؤادَ
عرف قلبي الهوا .. ومن يومها إهتادَ
سمعت عن درب الهوا .. فمشيت منتظر الميعادَ
غداً سألقاكِ .. ستسعد عيناى برؤياكِ
سيسعد قلبي ووجداني .. حينما تقترب الثوانِ
غداً سيولد قلبً من جديد ..
بل من يومي هذا .. من هذه الساعه
لا .. منذ زمن ٍ بعيد
وقت أن رأيتك أول مره ..
وأصبح قلبي حائراً .. من جديد
وتمنيت اللقاءَ .. وعزف ألحان الصفاءَ
وإنتظرتُ حتى إنهارَ .. قلبي الحائر المسكين
هل تسمعين .. قطرات عيني تعزف اللحن الحزين
هل تسمعين .. قلبي يصرخ من الأنين
يداعب همسات القدر حتى تصبحين..
في عداد الجرحى .. بقصر العاشقين
لو شاهدتِ دموع قلبي لناديتِ .. من أنتِ ؟
لو رأيتِ ما أمامي وما خلفي لما خلوتي .. من أنتِ ؟
وعيناكِ تنطق بالحب وما في القلب غيركِ أنتِ .. من أنتِ ؟
وقلبي ينزف حبا ويبكي صرخا .. من أنتِ ؟
أحبك أحبك من كل قلبي ..
أرأيتِ كيف تتقابل القلوب وما نشعر بها ..
أرأيتِ كيف تتشابك الأيدى وما نحن عنها بغنى ..
لو كانت السماء تمطر حبا .. لما كان هذا بجانب حبي شيئَ
لو رأيتِ عيني تنادى عينك فلا تخزليها وأذكريني .
من أجلك أنت أحببت الحب
من أجل عيناك وصفاء القلب
من أجل ليالي ظلت تبكي عليك
حتى إنتهى زمن الحب
لا ترحل يا حبيب العمر
كيف ترحل وكنت هواك
كيف أعيش على ذكراك
كنت لقلبي أحلى ملاك
كنت دوائي وكنت دواك
لا ترحل .. لا ترحل يا حبيب العمر
أتنفسك في أحلامي
في أوجاعي وفي آلامي
كيف أعيش العمر وحبي يرحل دون إستئذاني
كيف يعيش القلب حزيناً.. كيف يعيش وبات شريداً
كيف تريد أن أنساك .. أبداً لن أنساك
لن أنساك يا حبيب العمر.. فلا ترحل
لا ترحل يا حبيب العمر
لي يا سيدتي أن أعشق هواكِ..
أن أشتاق لرؤياكِ ..
إسمحي لي أن أكون طبيبُ هواكِ..
أن أطير في سماكِ..
إسمحي لي برؤياكِ
أن أكون فدا هواكِ..
سيدتي.. إسمحي لي أن أحبك..
أن أجمع النجوم في عقدٍ من أجلك..
سيدتي..