الحب في الجامعة.. هل أصبح موضة العصر؟!
الحب في الجامعة أصبح موضة، ولكن سرعان ما يتبخر بعد أربع سنوات من سنين الدارسة، وتذهب العلاقة أدراج الرياح، وقد يظن الشاب من الوهلة الأولى أنه التقى بحبيبة العمر التي سيعيش معها الدهر كزوجة ناجحة، وفتاة الجامعة ربما راحت هي الأخرى تنسج القصص الخيالية للقاء العمر مع فارس الأحلام، وتعتقد أنها ستقودها إلى عش الزوجية، فهل نجح الشباب الجامعي في خيالاتهم؟ أم أنه إعجاب سرعان ما ينقضي بعد شهور من التخرج، لتصبح هذه المشاعر في طي النسيان،
قد نتساءل: هل من المنطق أن نطلق على العلاقات الشبابية التي تتم داخل الجامعة «حبًّا»، بكل ما تحمله الكلمة من معنى؟ وهل صحيح أن ما يجري في ساحات الجامعات هو نوع من الفوضى؟ وكيف ننقذ فتياتنا من إحدى سلبيات زمن طغت فيه المصلحة على كل شيء، وتسود فيه العلاقات المصطنعة على حساب البراءة والإنسانية؟ ومن المسؤول عن الغش في العلاقات الاجتماعية بين الطلاب والطالبات، هل هي التربية الأسرية أم المجتمع بأسره؟
ارجو التفاعل والاجابه على الاسئله
تحياتي
مع احترامي للجميع
الحب في الجامعة أصبح موضة، ولكن سرعان ما يتبخر بعد أربع سنوات من سنين الدارسة، وتذهب العلاقة أدراج الرياح، وقد يظن الشاب من الوهلة الأولى أنه التقى بحبيبة العمر التي سيعيش معها الدهر كزوجة ناجحة، وفتاة الجامعة ربما راحت هي الأخرى تنسج القصص الخيالية للقاء العمر مع فارس الأحلام، وتعتقد أنها ستقودها إلى عش الزوجية، فهل نجح الشباب الجامعي في خيالاتهم؟ أم أنه إعجاب سرعان ما ينقضي بعد شهور من التخرج، لتصبح هذه المشاعر في طي النسيان،
قد نتساءل: هل من المنطق أن نطلق على العلاقات الشبابية التي تتم داخل الجامعة «حبًّا»، بكل ما تحمله الكلمة من معنى؟ وهل صحيح أن ما يجري في ساحات الجامعات هو نوع من الفوضى؟ وكيف ننقذ فتياتنا من إحدى سلبيات زمن طغت فيه المصلحة على كل شيء، وتسود فيه العلاقات المصطنعة على حساب البراءة والإنسانية؟ ومن المسؤول عن الغش في العلاقات الاجتماعية بين الطلاب والطالبات، هل هي التربية الأسرية أم المجتمع بأسره؟
ارجو التفاعل والاجابه على الاسئله
تحياتي
مع احترامي للجميع