15هـ/636م
أول ولاة البصرة هو عتبة بن غزوان ولقد أستمرت ولايته ستة أشهر جاء بعده في نفس العام (اي 15 للهجرة) المغيرة بن شعبة لتطول أمارته سنتين بعد أن رمي بالزنى حيث كان يختلف إلى ام جميل، امرأة من بني هلال كان لها زوج هلك قبل ذلك من ثقيف، فكان يدخل عليها المغيرة، فبلغ ذلك أهل البصرة فأعظموه. فعزله عمر بن الخطاب سنة 17هـ.[1]
17هـ/639م
أبو موسى الأشعري
28هـ/650م
عبد الله بن عامر ثم عزله علي بن ابي طالب بعد توليه الخلافة وقد ارسل عثمان بن حنيف ليتولى الامارة.
36هـ/658م
عثمان بن حنيف حتى مجيئ طلحة والزبير وأم المؤمنين عائشة إلى البصرة. فدارت بينهم معركة صغيرة عند مسجد البصرة انتهت بان سرحوا عثمان لعلي بن ابي طالب منتوف الشعر، وبعد معركة الجمل أمر ابن عباس على البصرة وبقي فيها حتى مقتل الامام علي بن ابي طالب.
661م
زياد أبن أبي سفيان نصبه معاوية عام 664 م ليكون والي البصرة حتى وفاته، أشتهر زياد بقبضته الحديدية بالحكم وبالتنكيل بالشيعة.
637م
عبيدالله أبن زياد نصب الحاكم بعد وفاة أبيه، في عام 680 م أمره يزيد بأن يتولى إمارة الكوفة بسبب قدوم الحسين أبن علي حفيد الرسول إلى الكوفة مطالباً بالحكم، حيث أرسل الحسين أبن عمه مسلم أبن عقيل ألى الكوفة ليأخذ له بالولاء لكن عبيدالله أعدمه خوفا من أن تضطرب البلاد.
684م
عبد الله أبن الحارث عام 683م أعلن أبن الزبير خلافته في الحجاز، الذي حفز البصريين ليثوروا على إبن زياد مع كل ما ملأ قلوبهم من حقد ازاء مقتل الحسين، مما أضطر ابن زياد ان يلجأ لمسعود الأزدي الذي كان من وجهاء أهل البصرة، عندها نصب البصريون عبد الله ابن الحارث والياً عليهم، والذي بدوره أعترف بخلافة أبن الزبير، مما أضطر إبن زياد أن يهرب.
685م
عمر إبن عبيدالله قام إبن الزبير بتعيين عمر إبن عبيدالله والي للبصرة بدلاً من عبد الله أبن الحارث، خوفاً من المجهول.
686م
مصعب أبن الزبير نضراً لظهور المختار الثقفي بالكوفة وكل ما سببه من قتل وتخريب وتنكيل بأهل العراق مدعياً أنه جاء رسولاً من محمد أبن الحنفية أو المهدي المنتظر كما سماه مطالباً بالثأر للحسين أبن علي، حيث أستطاع المختار أن يلاحق عبيدالله أبن زياد ويقتله قرب الموصل الذي جعل أبن الزبير يختار أحد ثقاته الا وهو أخوه مصعب لهذا الأمر حيث استطاع صعب القضاء على المختار بمساعدة مجموعة من الكوفيين الذين كانوا يكنون الضغينة للمختار.
691م الحجاج أبن يوسف الثقفي قام عبد الملك أبن مروان بإعطاء العراق للأقوى قادته في البلاط فكان من نصيب الحجاج، الذي استطاع بحنكته وقوة شخصيته أن يسيطر على بلاد العراق التي لطالما كانت الشوكة في بلعوم الخلفاء الأمويين ,توفي بعد وفاة الوليد أبن عبد الملك من مرض اصابه وخلال فترة حياته أستطاع أن يقضي على تمرد ابن الأشعث 699-702م.
من ثم ناصر البصريون ثورة يزيد أبن المهلب ضد يزيد الثاني خلال 720 م بعدها ناصرت البصرة قيام الدولة العباسية خلال ال 740 م متمثلة ب السفاح
أول ولاة البصرة هو عتبة بن غزوان ولقد أستمرت ولايته ستة أشهر جاء بعده في نفس العام (اي 15 للهجرة) المغيرة بن شعبة لتطول أمارته سنتين بعد أن رمي بالزنى حيث كان يختلف إلى ام جميل، امرأة من بني هلال كان لها زوج هلك قبل ذلك من ثقيف، فكان يدخل عليها المغيرة، فبلغ ذلك أهل البصرة فأعظموه. فعزله عمر بن الخطاب سنة 17هـ.[1]
17هـ/639م
أبو موسى الأشعري
28هـ/650م
عبد الله بن عامر ثم عزله علي بن ابي طالب بعد توليه الخلافة وقد ارسل عثمان بن حنيف ليتولى الامارة.
36هـ/658م
عثمان بن حنيف حتى مجيئ طلحة والزبير وأم المؤمنين عائشة إلى البصرة. فدارت بينهم معركة صغيرة عند مسجد البصرة انتهت بان سرحوا عثمان لعلي بن ابي طالب منتوف الشعر، وبعد معركة الجمل أمر ابن عباس على البصرة وبقي فيها حتى مقتل الامام علي بن ابي طالب.
661م
زياد أبن أبي سفيان نصبه معاوية عام 664 م ليكون والي البصرة حتى وفاته، أشتهر زياد بقبضته الحديدية بالحكم وبالتنكيل بالشيعة.
637م
عبيدالله أبن زياد نصب الحاكم بعد وفاة أبيه، في عام 680 م أمره يزيد بأن يتولى إمارة الكوفة بسبب قدوم الحسين أبن علي حفيد الرسول إلى الكوفة مطالباً بالحكم، حيث أرسل الحسين أبن عمه مسلم أبن عقيل ألى الكوفة ليأخذ له بالولاء لكن عبيدالله أعدمه خوفا من أن تضطرب البلاد.
684م
عبد الله أبن الحارث عام 683م أعلن أبن الزبير خلافته في الحجاز، الذي حفز البصريين ليثوروا على إبن زياد مع كل ما ملأ قلوبهم من حقد ازاء مقتل الحسين، مما أضطر ابن زياد ان يلجأ لمسعود الأزدي الذي كان من وجهاء أهل البصرة، عندها نصب البصريون عبد الله ابن الحارث والياً عليهم، والذي بدوره أعترف بخلافة أبن الزبير، مما أضطر إبن زياد أن يهرب.
685م
عمر إبن عبيدالله قام إبن الزبير بتعيين عمر إبن عبيدالله والي للبصرة بدلاً من عبد الله أبن الحارث، خوفاً من المجهول.
686م
مصعب أبن الزبير نضراً لظهور المختار الثقفي بالكوفة وكل ما سببه من قتل وتخريب وتنكيل بأهل العراق مدعياً أنه جاء رسولاً من محمد أبن الحنفية أو المهدي المنتظر كما سماه مطالباً بالثأر للحسين أبن علي، حيث أستطاع المختار أن يلاحق عبيدالله أبن زياد ويقتله قرب الموصل الذي جعل أبن الزبير يختار أحد ثقاته الا وهو أخوه مصعب لهذا الأمر حيث استطاع صعب القضاء على المختار بمساعدة مجموعة من الكوفيين الذين كانوا يكنون الضغينة للمختار.
691م الحجاج أبن يوسف الثقفي قام عبد الملك أبن مروان بإعطاء العراق للأقوى قادته في البلاط فكان من نصيب الحجاج، الذي استطاع بحنكته وقوة شخصيته أن يسيطر على بلاد العراق التي لطالما كانت الشوكة في بلعوم الخلفاء الأمويين ,توفي بعد وفاة الوليد أبن عبد الملك من مرض اصابه وخلال فترة حياته أستطاع أن يقضي على تمرد ابن الأشعث 699-702م.
من ثم ناصر البصريون ثورة يزيد أبن المهلب ضد يزيد الثاني خلال 720 م بعدها ناصرت البصرة قيام الدولة العباسية خلال ال 740 م متمثلة ب السفاح